قررت حكومة الكيان الصهيوني البدء في مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشترطة لذلك نزع سلاح المقاومة الفلسطينية وإبعاد حركة "حماس" عن المشهد السياسي والعسكري بالقطاع، في محاولة لإفشال المفاوضات وعرقلة تقدمها.