مثل إعلان الرئيس الراحل هواري بومدين أمام إطارات الاتحاد العام للعمال الجزائريين، بتاريخ 24 فيفري 1971، الذي تضمن إقرار تأميم المحروقات ومصالح الشركات الفرنسية ألف ايرابس وألف أكيتان وتوتال، منعرجا في سياق حركية تحولت إلى مرجعية اتبعتها دول أخرى لاسترجاع السيادة على مواردها وثرواتها الطبيعية.