في حوار ليومية "لوفيغارو"، اليوم الاثنين، قال الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، أنه هو من يقرر بخصوص اتفاقية 1968 ، مؤكدا أنه يفضل إعادة النظر فيها مع الجانب الجزائري بدلا من نقضها من طرف واحد، ما يعد سحبا للبساط من وزيره الأول، فرانسوا بايرو وخاصة وزير الداخلية، برونو روتايو.