لا تمرّ أولى أيام وليالي شهر رمضان المبارك على أهل غزة المنكوبة، إلا وهم يجدون أنفسهم تحت تهديد عدوان آخر يلوح في الأفق، لاسيما بعد تهديد الكيان المحتل المتصاعد بالعودة إلى التقتيل والإبادة، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، دون المرور إلى مفاوضات المرحلة الثانية، بعرقلة وتخطيط مسبق من رئيس الوزراء الصهيوني.