حافظت الحكومة الجديدة في فرنسا برئاسة، فرانسوا بايرو، على وجه من الوجوه المنبوذة في الأغلبية اليسارية، وهو وزير الداخلية، برونو روتايو، الذي حافظ على حقيبته الوزارية، وذلك رغم أنه كان مرفوضا بسبب مواقفه اليمينية المتطرفة القريبة جدا من حزب “التجمع الوطني”، الذي تقوده عائلة لوبان المعروفة بعداوتها للجزائر ولمصالحها في فرنسا. وخلال الأشهر القليلة التي […]

The post عودة وجوه قديمة في حكومة بايرو تهدد مصالح الجالية الجزائرية appeared first on الشروق أونلاين.