في محاولة لترميم الإخفاق وتقييم السياسات للعودة إلى القارة الأفريقية، استدارت واشنطن واكتفت هذه المرة بالبحث عن النفوذ من بوابة تسوية الصراعات وحل النزاعات؛ وبأدوات وقوات أفريقية لا أميركية. أخفقت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، طوال الفترة الماضية، جملة إخفاقات غير مسبوقة على مستوى السياسات الخارجية الأميركية لجهة القضايا الإقليمية والدولية، ابتداءً من الحرب الإسرائيلية …