القيامة التي أقامها الإعلام الفرنسي؛ بالإضافة إلى ما سُمٓي القلق الذي أبداه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول قضية توقيف ما تطلق عليه اللوبيات الفرنكوفونية صفة الكاتب والروائي فيما في حقيقة المعني لا تتعدى صفة المستلب المدعو ,”بوعلام صنصال”؛ قلنا القيامة وتلك الضجة من باريس وإعلام مجاريها؛ لا تفسير لها سوى أن رقما مهما وكبيرا في …