للمرة كذا، تثبت باريس أنها مجرد عجوز تاريخية حاقدة؛ عجوز لم تنس يوما ولن تنسى هزيمتها وعارها التاريخي المُتخم بكل الإجرام الاستعماري؛ ففرنسا اليوم ورغم كل أوهام حريتها وأوهام ديمقراطيتها؛ تبقى مجرد حكاية قديمة عن حقد أقدم وخاصة حين يتعلق الأمر بجزائر السيادة والقرارات الوطنية..ثورة الإعلام الفرنسي وكذا بعض الشخصيات والوجوه …