خالد عليوي العرداوي بقاء الفهم الخاطئ للدين، وعدم معالجة أسبابه، يُعرض المجتمعات الإنسانية المعاصرة الى خطر جدي يُلحق بها ضررا كبيرا، وهذا الخطر يتطلب من القيادات الدينية والفكرية، والقوى السياسية والاجتماعية التي ترفع لواء الدين بذل جهود كبيرة ومسؤولة لتصحيح هذا الفهم، وتحقيق مقاصد الدين في حماية الحقوق والحريات، وإعمار الأرض… جاءت الأديان السماوية على …