رغم كل الضغوطات والتحرشات والتآمر الصهيومغربي وكذا الإماراتي وحتى التركي المتخفي؛ لجر الجزائر إلى مستنقع التطبيع وأقلها الصمت إزاء القضية الأم، القضية الفلسطينية، إلا أن فلسطين ظلت هي الموقف الثابت في جزائر لم تقايض يوما على مبادئها مهما اختلفت الظروف وتكالبت المحن وتغيرت معطيات العالم.. الجزائر وفي أول جلسة تترأسها على رأس مجلس الأمن الدولي؛ …