في مسرحية دموع تضاف لبكائيات باريس على “فراخ” مدجنتها الذين استثمرت في تسمينهم على مدار عهود من “التفريخ” الفرنكوفوني؛ اختار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون؛ أن يرافع لبني “خمه” الفرنسي؛ داعيا الجزائر للإفراج عن المدعو صنصال؛ الذي كان رئيس الجمهورية قد فصل في أمره كعميل شكك في الأمة الجزائرية؛ ليكون جزاؤه من جنس عمله.. …