اقتصاد:
دعا المشاركون في اليوم الدراسي حول قطاع الخشب والتأثيث والذي جاء على هامش المعرض الدولي للخشب النجارة المعدات والتكنولوجيات في طبعته الثالثة بمشاركة 100 عارض وطني واجنبي من 10 دول منها الصين تركيا بلغاريا ، المانيا روسيا و تونس والذي يستمر إلى غاية 26 نوفمبر الجاري ، دعوا إلى استحداث مناطق صناعية أو للنشاطات جاهزة للتسهيل أمام المستثمرين ومتخصصة سيما تلك الموجهة إلى الصناعات الصغيرة والمتوسطة والتي تتراوح مساحتها بين 500 و1000 متر مربع وذلك من اجل تطوير تلك القطاعات وتطوير المناولة. وأبرز المتدخلون من القطاعات المعنية وذات الصلة بقطاع الخشب عموما منها السياحة والتكوين المهني إيلاء الاهمية للمنتوج الجزائري في تجهيز الفنادق و كذا خلق تخصصات حسب الحاجة في التكوين المهني لتشجيع الشباب على تطوير تلك المهن المرتبطة بها هذا وأشار رئيس المنظمة الجزائرية للتجارة والاستثمار الاجتماعي " جابر بن سديرة " إلى التطور الذي يعرفه قطاع الخشب والتأثيث في السنوات الأخيرة والذي عرف -حسبه ـ تحولا جذريا من الاستيراد إلى التصنيع ، والذي وصل إلى القدرة على تلبية متطلبات السوق المحلية وتحقيق الاكتفاء الذاتي في التركيب والتصنيع وايضا تقدما ملحوظا في المناولة والرفع من نسب الإدماج.
![على هامش المعرض الدولي للخشب النجارة المعدات و التكنولوحيات ..... الدعوة إلى استحداث مناطق صناعية متخصصة]()
دعا المشاركون في اليوم الدراسي حول قطاع الخشب والتأثيث والذي جاء على هامش المعرض الدولي للخشب النجارة المعدات والتكنولوجيات في طبعته الثالثة بمشاركة 100 عارض وطني واجنبي من 10 دول منها الصين تركيا بلغاريا ، المانيا روسيا و تونس والذي يستمر إلى غاية 26 نوفمبر الجاري ، دعوا إلى استحداث مناطق صناعية أو للنشاطات جاهزة للتسهيل أمام المستثمرين ومتخصصة سيما تلك الموجهة إلى الصناعات الصغيرة والمتوسطة والتي تتراوح مساحتها بين 500 و1000 متر مربع وذلك من اجل تطوير تلك القطاعات وتطوير المناولة. وأبرز المتدخلون من القطاعات المعنية وذات الصلة بقطاع الخشب عموما منها السياحة والتكوين المهني إيلاء الاهمية للمنتوج الجزائري في تجهيز الفنادق و كذا خلق تخصصات حسب الحاجة في التكوين المهني لتشجيع الشباب على تطوير تلك المهن المرتبطة بها هذا وأشار رئيس المنظمة الجزائرية للتجارة والاستثمار الاجتماعي " جابر بن سديرة " إلى التطور الذي يعرفه قطاع الخشب والتأثيث في السنوات الأخيرة والذي عرف -حسبه ـ تحولا جذريا من الاستيراد إلى التصنيع ، والذي وصل إلى القدرة على تلبية متطلبات السوق المحلية وتحقيق الاكتفاء الذاتي في التركيب والتصنيع وايضا تقدما ملحوظا في المناولة والرفع من نسب الإدماج.