وهران:
شهدت جامعةمحمد بن أحمد 2 بوهران حدثاً بارزاً في مجال البحث العلمي، حيث تم التوقيع على اتفاقية شراكة وتعاون مع المجلس الإسلامي الجزائري الأعلى. تأتي هذه الاتفاقية في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز البحث العلمي والتبادل الأكاديمي في مجالات الدراسات الإسلامية، التاريخ، والهوية الثقافية، مما يعكس التزام الطرفين بتطوير المعرفة وتعزيز النقاش الأكاديمي. تتضمن الاتفاقية تنظيم ندوات علمية مشتركة تهدف إلى تسليط الضوء على القضايا الراهنة والمهمة في العالم الإسلامي، بالإضافة إلى تطوير برامج بحثية متخصصة تتناول الموضوعات ذات الصلة. كما تسعى الاتفاقية إلى تبادل الخبرات بين الأساتذة والباحثين، مما يسهم في إثراء النقاش الأكاديمي وتوسيع آفاق البحث العلمي. تعتبر هذه الاتفاقية بمثابة نقطة انطلاق جديدة نحو تعزيز البحث العلمي في الجزائر، حيث يتطلع الطرفان إلى تحقيق نتائج ملموسة تسهم في تطوير الفكر الأكاديمي وتعزيز الهوية الثقافية والدينية. ومن المتوقع أن تساهم هذه الشراكة في فتح آفاق جديدة للبحث العلمي وتبادل المعرفة بين الجامعات والمراكز البحثية، مما يعزز من مكانة الجزائر كمركز علمي وثقافي رائد في المنطقة.
![اتفاقية تعاون بين جامعة محمد بن أحمد والمجلس الأعلى الإسلامي الجزائري]()
شهدت جامعةمحمد بن أحمد 2 بوهران حدثاً بارزاً في مجال البحث العلمي، حيث تم التوقيع على اتفاقية شراكة وتعاون مع المجلس الإسلامي الجزائري الأعلى. تأتي هذه الاتفاقية في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز البحث العلمي والتبادل الأكاديمي في مجالات الدراسات الإسلامية، التاريخ، والهوية الثقافية، مما يعكس التزام الطرفين بتطوير المعرفة وتعزيز النقاش الأكاديمي. تتضمن الاتفاقية تنظيم ندوات علمية مشتركة تهدف إلى تسليط الضوء على القضايا الراهنة والمهمة في العالم الإسلامي، بالإضافة إلى تطوير برامج بحثية متخصصة تتناول الموضوعات ذات الصلة. كما تسعى الاتفاقية إلى تبادل الخبرات بين الأساتذة والباحثين، مما يسهم في إثراء النقاش الأكاديمي وتوسيع آفاق البحث العلمي. تعتبر هذه الاتفاقية بمثابة نقطة انطلاق جديدة نحو تعزيز البحث العلمي في الجزائر، حيث يتطلع الطرفان إلى تحقيق نتائج ملموسة تسهم في تطوير الفكر الأكاديمي وتعزيز الهوية الثقافية والدينية. ومن المتوقع أن تساهم هذه الشراكة في فتح آفاق جديدة للبحث العلمي وتبادل المعرفة بين الجامعات والمراكز البحثية، مما يعزز من مكانة الجزائر كمركز علمي وثقافي رائد في المنطقة.