استطاع بخفة ظله ولمساته الكوميدية أن يصبح اسمه ويظل واحداً من أعمدة الفن المصرى، فعندما نسمع بعض الكلمات التى مازالت تتردد ليومنا هذا نتذكره ونضحك. المصدر:اليوم السابع
فى ذكرى ميلاده.. محمد رضا معلم الفن وصانع البهجة