على مدى سنوات طويلة أتابع فيها الفنان الكبير والصديق عمرو مصطفى، وكنت أخشى دائما أن تضيع موهبته وتتأثر صحته بين الناس واختلافاتهم. المصدر:اليوم السابع
أحمد أبو اليزيد يكتب: عمرو مصطفى.. سلامات