في مرحلة ما من حياتنا، نحمل جميعًا ضغينة أو مشاعر حقد وكراعية لفترة طويلة حتى تبدأ بالتأثير على مزاجنا أو نومنا أو حتى صحتنا، حيث يجد الكثير منا صعوبة في التخلي عن مشاعر الأذى التي تعرض لها في الماضي على سبيل المثال المصدر:اليوم السابعماذا يفعل الحقد في جسمك؟.. دراسة تحذر من أضراره جسديا و5 فوائد للتسامح