كشف النقاب عن أسرار سجن صيدنايا مازال مستمرا، وقصص الناجين منه مازالت منتشرة. وليد بركات واحد منهم عاش داخل جدران السجن 42 سنة ..نيته كانت السفر للدراسة في سوريا خلال ثمانينيات القرن الماضي، لكنه وجد نفسه معتقلا. وروى بركات أنه قضى 30 سنة لا يعرف ما هي قضيته على غرار الكثير من المعتقلين.