إن من يعيش ويعمل في القطب الشمالي، تعلم كيفية التعامل مع التحديات التي قد يعكسها التباين الكبير بين الفصول على نومه، بل إن البعض يقول إنه ينام بشكل أفضل في الليل القطبي مقارنة ببقية أوقات السنة.