كانت الطفلة مريم نائمة، واستيقظت على صوت قصف إسرائيلي، ووقع ركام البيت عليها وبُترت يدها، لكن طبيباً عراقياً أصر على إعادة وصل اليد المقطوعة إلى جسد الطفلة