الدراما السورية تحايلت على الرقابة عبر استخدام الرمزية والتلميحات لتسليط الضوء على قضايا حساسة في عهد الأسد. رغم القيود، نجح الكتاب والمخرجون في إيصال رسائل عن الفساد والانتهاكات عبر أعمال فنية رمزية.