قهرت ضحكتها البريئة أصوات قصف الجيشِ السوري السابق على مدينتها في شمال سوريا، واليوم تضحك طربا وفرحا بسقوط الأسد وحكمه بعد أن كاد يودي بحياتها وحياة أهلها.