في العام 2022، شهدت الضفة الغربية نمطا جديدا من أنماط المقاومة المسلحة، فظهرت المجموعات المسلحة التي بدأت في شمال الضفة، وتكررت اشتباكاتها مع الجيش الإسرائيلي، وانتقلت بشكل أقل إلى جنوبها ووسطها، وبرزت هذه المجموعات بالتزامن مع تنفيذ عمليات اغتيال للمقاومين وتصاعد المقاومة الفردية في الضفة.