رغم شهرته في مساجد مصر والعالم العربي والإسلامي، إلا أنه عُرف إذاعياً وتلفزيونياً في آخر عشر سنوات من حياته، ولحن له العديد من الموسيقيين قبل بليغ حمدي، ورفض أن يبرح جوار "السيد البدوي" في طنطا حتى آخر حياته.