ستون عاما من قهر حزب البعث (١٩٦٤م ) منها ثلاثة وخمسين عاما من حكم آل الأسد وعصابته (١٩٧١م )وقبلها ستة وعشرون عاما
The post شعبان عبد الرحمن يكتب //نعم.. أبارك للشعب السوري ولكن يدي ستظل على قلبي! appeared first on بوابة الحرية والعدالة.