سلوبودان ميلوسوفيتش، بعد الإطاحة به بعام واحد، جرى تسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية، ليكون أول رئيس يخضع للمسائلة في «لاهاي» بتهم ارتكاب جرائم إبادة.