لم تتمالك ابنة محمد رحيم وأرملته أنوسة كوتة مشاعرهم، وانهاروا من البكاء والحزن تأثرَا برحيله، وحاول عدد كبير من الحضور من بينهم أنوشكا مواساتهما وتهدئتهما