أكد معهد دراسات الأمن الإسرائيلي، أن قرارات نتنياهو كانت على حساب أرواح الجنود والمحتجزين بينما كانت تخدم مصلحته فقط، وأدت لتآكل مكانة تل أبيب دوليًا.