مصر السند، التى لم تغلق أبوابها يوماً أمام الملهوف، ولم تتراجع عن دورها فى احتضان القضية الفلسطينية، فكانت وستظل الحاضنة، والدرع، والجسر الذى تعبر عليه الإنساني