أظهر مسح حكومي ياباني على مياه الشرب، وجود مواد كيميائية قد تكون ضارة بالصحة البشرية، والمعروفة مجتمعة باسم «PFAS»، في حوالي 20% من مياه الصنبور في اليابان، رغم أن العينات لم تتجاوز الحد الأقصى المبدئي المسموح به الذي حددته الحكومة. وفي أول مسح حكومي واسع النطاق شمل حتى شركات المياه الصغيرة، تم اكتشاف هذه المواد.