أكد مفتي الجمهورية الدكتور نظير عياد، أن واجبنا تجاه القضية الفلسطينية ليس مجرد تعاطفٍ عابر، بل هو التزامٌ دينيٌّ وأخلاقيٌّ وتاريخيٌّ يستدعي منا جميعًا أفرادًا وأممًا أن نكون حُراسًا لهذا الحق وصوتًا للحقائق التي يحاول المحتلُّ طمسها، لأنها ليست مجرد قضية شعبٍ يُناضل من أجل حريته، بل هي رمزٌ لكرامة الأمة العربية والإسلامية، وأمانةٌ تستوجب.