"في واقعة مأساوية هزت محافظة المنيا، عثر أهالي مركز سمالوط على جثة رضيع حديث الولادة طافية بلا رحمة في مياه البحر اليوسفي، بينما عثر أهالي قرية البهنسا على طفلة رضيعة أخرى، في حالة صحية جيدة، ولكنها تركت وحيدة في مقابر القرية. هذا التناقض المرير يطرح تساؤلات حول ظروف وملابسات الحادثين، حيث يجمع بين مأساة الوفاة.