وقفتنا هذا الأسبوع سنستكمل بها وقفة الأسبوع الماضي نظرًا لأهميتها للذي يتابعني جيدًا، ونعود لما يفعله نتنياهو في غزة والضفة الغربية أيضًا وخسائره زادت وتزيد كل يوم عن اليوم الذى قبله، وهو مستمر في اقحام جيشه وجنوده في معركة، إن شاء الله خاسرة بالنسبة له ولجيشه، ولكن ليس أمامه من وجهة نظره هو فقط ومن.