أدت تبعات التغيرات المناخية وارتفاع درجات الحرارة، إلى تقليص الأيام الباردة والثلوج في نصف الكرة الشمالي، ما أصبح يمثل تطورا مزعجا للشركات التي تعتمد أرباحها على الطقس البارد ومنها المالكة لمنتجعات التزلج، وفق تقرير أصدرته المنظمة البيئية كليمنت سنترال الأمريكية. وأوضح التقرير البيئي، الذي يعتمد على تحليل بيانات من 123 دولة خلال أشهر ديسمبر ويناير.