تسبب هجوم على مقام ديني يتبع أبو عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبي، في حلب قبل أيام، بإشعال تظاهرات غاضبة في مناطق العلويين بالساحل السوري، في وقت نفذ فيه مسلحون كمينًا في طرطوس لعناصر من الشرطة تسبب بمقتل 15 عنصرا وجرح آخرين. وفرضت العناصر التابعة لهيئة تحرير الشام (المصنفة إرهابيًا) حظرًا للتجوال في طرطوس وجبلة.