وقفتنا هذا الأسبوع بمناسبة حلول سنة ميلادية جديدة علينا وعلى العالم أجمع، فقد مضت سنة 2024 بحلوها ومرها والمرار كان شديدا حبتين، فكل عام وإخوتنا المسيحيون شركاؤنا في بلدنا الحبيب وفى الأمة العربية والإسلامية بكل خير وصحة وسعادة، وأن يخلصنا ربنا سبحانه وتعالى مما نحن فيه ومما مررنا به جميعا في الفترة الماضية وخاصة عام.