
أسئلة مشروعة، وتضارب أقوال، وحقائق غائبة، ومواقف غير معلنة.. هذا ما يبدو عليه الموقف بعد الضجة التى أثارها سقوط جزء يسمى "النقبة" من تمثال أثرى أثناء تنقيب الدكتور زاهى حواس وفتحه لجدار كان التمثال محفوظا خلفه، وعلى الرغم من التصريحات الكثيرة التى أعقبت إثارة القضية إلا أن الفيديو الذى أذيع للحظة فتح الجدار كان كاشفا.