مازال الرئيس الأمريكي ترامب على مخططه الاقتصادي الذي تعهد بتنفيذه قبل توليه الرئاسة الأمريكية والذي يهدف إلى تحقيق طفرة كبيرة في الاقتصاد الأمريكي وذلك بفرض التعريفات الجمركية على حركة الصادرات والواردات من وإلى الولايات المتحدة، لتندلع حربا تجارية بين أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة ومهم «الصين وكندا والمكسيك»، حيث قرر ترامب عدم إنهائها ووضع حد.