في ظل الاضطرابات الجيوسياسية التي يشهدها العالم نتيجة النزاعات وخاصة الحرب على قطاع غزة وسكانها، وأطفالها، ومواردها، وبعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسًا لأكبر منتج للوقود الأحفوري في العالم، تمكنت الدول المشاركة في مفاوضات الأمم المتحدة بشأن المناخ من التوصل إلى اتفاق. تعد سنة 2024،...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه