في لحظة يأس وقهر؛ مدت أم يدها إلى رقبة ابنها، وراحت تقبض عليها، وتضغط أكثر فأكثر، ليختنق طفلها، وتُّزهق روحه البريئة، ولم تشفع صرخاته المكتومة إيقاظ الأم من غفوتها، ليلفظ أنفاسه الأخيرة، ويدفع ثمن جرمًا عظيمًا لم يرتكبه، إثر خلافات والديه، ولم تقف الأم عند هذا، فتناولت السم، وقطعّت شرايينها،...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه