بعد إعلان الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة السورية الجديدة التي تشكلت بعد الإطاحة ببشار الأسد، مقتل شجاع العلي أحد الموالين للنظام السابق، برز اسم الرجل الذي يتسم بسجل إجرامي مروع، وصل حد وصفه جزار الأطفال. وتنوعت جرائم الرجل من قاتل للثوار والنشطاء، مرورا بمسؤوليته عن مجزرة الأطفال...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه