على الرغم من عدم وجود أدلة علمية تثبت نظريته التي تربط حركة الكواكب بالأنشطة الزلزالية على الأرض، إلا أن فرانك هوجربيتس يصر على ما أسماه بـ«هندسة الكواكب» وتأثيرها على الكرة الأرضية خاصةً بعدما نجحت طريقته في توقع عدة زلازل قبل وقوعها بعدة أيام

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه