قالت الأسيرة المحررة، ياسمين عبدالرحمن رشيد، إن شعورًا لا يوصف سيطر عليها عندما بدأ السجانون بقراءة أسماء الأسيرات، وأضافت لـ«المصري اليوم»: «اسمي كان مطروحًا بين قوائم الأسيرات، فجهزت نفسي بسرعة، ثم تم تفتيشي تفتيشًا عاريًا وانتظرت ساعات طويلة جدًا، وحتى الآن لم أصل إلى وجهتي...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه