كيف لمثلى وأنا فى نهاية عشريناتى أن أمتلك كل هذا الندم؟، ولكننى للأسف لدىَّ الكثير منه، ويبقينى فى بعض الليالى فلا أغلق عينىّ حتى يضيئ وجه الشمس عالمنا لأتساءل دائمًا مثلما أفعل، لما لا أنام؟!!، لما لا...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه