فى اليوم الأول كان موعدنا الصباحى غريبا جدا، رعشة الطيور فى البكور طفولة عينيها، لمسة حانية من يدها الرقيقة، لحظة خوف من مرور أحد أثناء تبادل القبل، قلق لا نمتلك إزاحته عن عالمنا، هكذا، لا أحد أبدا، مضى كل شىء فى رتابة، مضينا تاركين الكلام على الحائط المقابل بلا أى تعليق، غير جدول الأيام وحسابات...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه