مطلع العمر، وربيعه، وخريفه، يحومون بين ضفاف الحب، وما الحب إلا صوت من القلب، ومنال الروح وسكينة العقل. اختلف على سبيله وسببه جميع الخلق، لم يجد أحد مغزاه، فلا البشر ولا الطير استقروا على تفسيره، هذا الطير الذى أعرب عن حبه بعدما جمع عشه من أعواد الورد، ليثنى به على من أحب وعلى كامل وفائه...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه