أقف مصلوبا أمام ماكينة صرف النقود، لمدة أيام وشهور، فلا أنال راتبى، تخدعنى الماكينة بحزمة صور، فأذهب لأتشاجر مع مسؤول البنك الأنيق، يعلو صياحى متعاركا مع رخام المكان، ومقاعد الجلد الوثير، واضعا أمامه نفس...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه