«من الستينيات إلى الآن، بين أسيوط والقاهرة، مصر، وليبيا.. يتحرك أبطال رواية «نسل شهاب الدين» في سردية مختلفة للحياة والثورة وصراع الأجيال.. حيث لا خير كامل ولا شر مطلق، الجميع جناة وضحايا.. نفوس بشرية مهتزة، أربكها الصراع الدائم، الذي لا يهدأ ولا يرحم. حيوات أغلب الأبطال انتهت بالقتـل أو...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه