طالما تأملت تجربتى مع قراءة الكتب والحالة المرتبطة بالقراءة الأولى لأى عمل، وكيف يكون مفتاحا يأخذك إلى نتاج الكاتب كله، أو من تلك المفاتيح الخاطئة التى تغلق الباب أمام شهيتك وفعلك القرائى إلى أجل غير مسمى. وفى هذه المادة المتواضعة يسعدنى نقل تجربتى المتواضعة أيضا مع مفاتيحى الناجحة من الكتب التى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه