والدى عاش زمنًا طويلًا يحرث الأرضَ ويعمّرُ بيوتًا فى بلادِ الناس، وعندما أحبَّ، أحبَّ أمّى، أخذها معه وأسكنها شقَّةً صغيرةً بجوارِ البحر.. أمّى عشقتِ البحر، وأحبَّت حديثَها معه. فى الصباح، بعدَ أن تودِّع والدى تجلسُ وحيدة، تسحبُ كرسيًّا تضعه فى الشرفةِ وتبدأ...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه