لم يقتصر عشق أم كلثوم وجمهورها على العرب فقط، بل أحبها كل من سمعها من الجمهور الغربى، وتسابقت الأقلام وكتب الكثيرون إما بتناول منجزها الضخم أو عبر استلهام عوالمها، وإذ تصعب الإحاطة بكل ما كتب عنها، كما حظيت باهتمام الباحثين والأكاديميين الأجانب، فتناول مسيرتها ومشوارها الفنى بالدراسة والتحليل.....

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه